من خلال التقييم المستمر لاستراتيجيات تحفيز الموظفين وتكييفها ، يمكن للمنظمات ضمان بقائها فعالة ومتوافقة مع احتياجات موظفيها.
الأمر الآخر هو التعامل مع الآخرين، وهو أمر حاسم حسب قول ديفيد رادين، مدير تنمية الإدارة بمعهد ديل كارنيغي لتدريب المديرين في الولايات المتحدة.
- من المهم تعيين الأشخاص المبتكرين في الوظيفة المناسبة وتكليفهم بالمهام التي تتناسب مع ميولهم من أجل تحقيق أقصى استفادة من قدراتهم.
تساعد الأهداف والتوقعات الواضحة الموظفين على فهم ما يعملون من أجله وكيف يساهم عملهم في مهمة المنظمة وأهدافها.
تحفيز الموظفين هو القوة الدافعة التي تُلهم الموظفين لأداء مهام وظيفتهم بفعالية وكفاءة، يلتزم الموظفون المتحمسون بعملهم ولديهم موقف إيجابي ومستعدون لبذل جهد إضافي لتحقيق الأهداف التنظيمية.
المدير الناجح هو الذي يعرف كيف يحفز العاملين ويحمسهم للحصول على أفضل ما لديهم في بيئة العمل، لكن كثيرا من المديرين يخفقون في اختيار الطريقة المناسبة لذلك.
كما جرت العادة، من الصعب أن تُصلح شيئًا لا تعرف ماهية مشكلته أصلاً. مشكلة الشركات أنها تنطلق من افتراضات شخصية، مثل: فلنقدم الهدية الفلانية أو لنغير ديكور المكتب أو لنُضِف بعض الألعاب.
من المهم ملاحظة أن الدافع ليس سمة ثابتة، ويمكن للموظفين تجربة مستويات مختلفة من التحفيز اعتمادًا على عوامل مختلفة، مثل ظروفهم الشخصية، وبيئة العمل، ومسؤوليات الوظيفة.
تقول سيرسي: "ليس معنى أنك قادر على خلق فكرة تعادل مليار دولار في شركتك أنك ستكون مديراً جيداً."
حدد توقعات واضحة، واعترف وامتدح بانتظام، وساعدهم على فهم الصورة الكبيرة، وتعزيز ثقافة الشركة الرحيمة.
افلام معا. دلل مجموعتك بفيلمهم المفضل بالفشار والمشروبات والحلوى. سيتحدثون نور الإمارات عن تجربتهم على مدار العام.
دائمًا ما يتم تقديم العلاوات للموظفين فذلك يزيد من مستويات الانتاجية لديهم وتعزيز كونهم جزءًا من فريق العمل، لكن العلاوات تعتبر حلًا مؤقتًا فقط نظرًا لتكلفتها.
يمكن للأشخاص الانضمام بغض النظر عن المدينة أو المنطقة الزمنية التي يتواجدون فيها.
- تواضع القادة يعني استعدادهم للاعتراف بأخطائهم علنًا، وأن يظهروا تقديرهم لمن يستحق ذلك.